قال لها عماد : انه جو سئ
ردت داليا: و منذر بالمطر كذلك انه غريب فالمفترض ان الجو مشمس
قال عماد: لماذا انت هنا
قالت :جئت لاودع المكان
قال عماد: لقائنا لاول مره
ردت داليا: نعم فسأشتاق اليه
قال عماد : و لماذا
ردت داليا بدهشه: لماذا ساشتاق
قال عماد: لا و لكن لماذا نتذكره بألم طالما بأيدينا أن نتذكره بسعاده
قالت بمراره: سعاده , ان مثلى كتب عليهم التعاسه للابد
عماد: اى تعاسه التى تتكلمين عنها , بيدك ان تكتبى السعاده و لكنك لا تريدين , انت من يظلم نفسه , ان السعاده تطاردك و انت من يهرب
ردت داليا بحده: نعم انها انا فلماذا تحمل نفسك العذاب , لماذا لا تتركنى و ترحل و تنسى يوم لقائى من حياتك
( برقت السماء و دوى هزيم الرعد ثم بدات تمطر بغزاره)
قال عماد و المطر ينهمر عليهما : كيف انساك و انتى من احب , من يحب يحتمل الموت من اجل من يحبه و ليس مجرد افكار و كلمات غبيه
قالت داليا: نعم غبيه و لكن لماذا لا تنظر للجانب الأخر اننا لسنا متفقين لا يشبه احدنا الأخر
عماد:انت مخطئه جدا اننا طبق الأصل و حتى و ان لم نكن بايدينا ان نصبح كل شئ ممكن اذا قدم كل منا بعض التنازلات و لن اطالبك بها سوف اقدمها كلها ...........
قاطعته داليا : لا اقبل بالتضحيه
قال عماد: و لكنى اقبل فانى احبك و الحب هو من يامرنى بها لأن التضحيه الأخرى هى انت و لن استطيع تقديمها فالموت اهون عندى من فقدانك
قالت داليا و هى لا تكاد تراه من كثره دموعها و يداها و شفتاها ترتجفان : و هل يمكن ان يكون هناك حب صادق
همس لها عماد: لأنه حب و ليس خرافه
ارتمت داليا بين احضانه و قالت: لا اريد ان اتاذى
قال لها: انه حب و ليس حرب و من يحب لا يؤذى
نظرت لعينيه و قالت: انها معجزه اننى امنت بالحب
ضمها عماد اليه بشده و قال: لماذا اليس كل شئ مسموح فى ليله ممطره
ردت داليا: و منذر بالمطر كذلك انه غريب فالمفترض ان الجو مشمس
قال عماد: لماذا انت هنا
قالت :جئت لاودع المكان
قال عماد: لقائنا لاول مره
ردت داليا: نعم فسأشتاق اليه
قال عماد : و لماذا
ردت داليا بدهشه: لماذا ساشتاق
قال عماد: لا و لكن لماذا نتذكره بألم طالما بأيدينا أن نتذكره بسعاده
قالت بمراره: سعاده , ان مثلى كتب عليهم التعاسه للابد
عماد: اى تعاسه التى تتكلمين عنها , بيدك ان تكتبى السعاده و لكنك لا تريدين , انت من يظلم نفسه , ان السعاده تطاردك و انت من يهرب
ردت داليا بحده: نعم انها انا فلماذا تحمل نفسك العذاب , لماذا لا تتركنى و ترحل و تنسى يوم لقائى من حياتك
( برقت السماء و دوى هزيم الرعد ثم بدات تمطر بغزاره)
قال عماد و المطر ينهمر عليهما : كيف انساك و انتى من احب , من يحب يحتمل الموت من اجل من يحبه و ليس مجرد افكار و كلمات غبيه
قالت داليا: نعم غبيه و لكن لماذا لا تنظر للجانب الأخر اننا لسنا متفقين لا يشبه احدنا الأخر
عماد:انت مخطئه جدا اننا طبق الأصل و حتى و ان لم نكن بايدينا ان نصبح كل شئ ممكن اذا قدم كل منا بعض التنازلات و لن اطالبك بها سوف اقدمها كلها ...........
قاطعته داليا : لا اقبل بالتضحيه
قال عماد: و لكنى اقبل فانى احبك و الحب هو من يامرنى بها لأن التضحيه الأخرى هى انت و لن استطيع تقديمها فالموت اهون عندى من فقدانك
قالت داليا و هى لا تكاد تراه من كثره دموعها و يداها و شفتاها ترتجفان : و هل يمكن ان يكون هناك حب صادق
همس لها عماد: لأنه حب و ليس خرافه
ارتمت داليا بين احضانه و قالت: لا اريد ان اتاذى
قال لها: انه حب و ليس حرب و من يحب لا يؤذى
نظرت لعينيه و قالت: انها معجزه اننى امنت بالحب
ضمها عماد اليه بشده و قال: لماذا اليس كل شئ مسموح فى ليله ممطره